٢ في ((م)) ، و ((ط)) : فلِمَ. ٣ من أصول الأشاعرة: لا فاعل إلا الله، وليس للإنسان إلا الكسب الذي هو - عندهم - مقارنة القدرة والإرادة للفعل، من غير أن يكون هناك من العبد تأثير، أو مدخل في وجوده، سوى كونه محلاً له. وقد تقدّم نقل هذا عنهم فيما مضى. وانظر: الإرشاد للجويني ص ٣١٩، ٣٢٢، ٣٢٨. وشرح المواقف للجرجاني ص ٢٣٧. وانظر: الجواب الصحيح ٦/٣٩٤-٤٠٠. ٤ أي الأشاعرة. ٥ أي معجزات الرسل. ٦ انظر: أصول الدين للبغدادي ص ١٧٤، ١٧٥. والإرشاد للجويني ص ٣١٧. والمواقف في علم الكلام للإيجي ص ٣٧٠. وشرح المقاصد للتفتازاني ٥/٧٣، ٧٤. وشرح الفقه الأكبر للقاري ص ٧٩. ٧ في ((خ)) : كما. وما أثبت من ((م)) ، و ((ط)) .