٢ سورة الكهف، الآيات ١٠٢-١١٠. ٣ في قوله جل وعلا: {مَا كَانَ لِلَّهِ أَنْ يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍ سُبْحَانَهُ} . [مريم، ٣٥] . ٤ في نحو قوله جل وعلا: {وَمَا يَنْبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَداً} . [مريم، ٩٢] . ٥ انظر: سورة مريم، الآيات ٤٢-٤٨. ٦ قال تعالى: {تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ. إِنَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصاً لَهُ الدِّينَ} . [الزمر، ١-٢] . ٧ سورة المؤمنون، الآية ٩١. ٨ سورة الفرقان، الآية ٢. ٩ الصانع: ليس من أسماء الله تعالى، وإنّما ذلك من باب الإخبار. وما يدخل في باب الإخبار عنه تعالى أوسع مما يدخل في باب أسمائه وصفاته؛ كالشيء، والموجود، والصانع، والقائم بنفسه، والقديم؛ فإنّه يُخبر به عنه إن احتيج إليه، وإن كان لا يُدعى بمثل هذه الأسماء التي ليس فيها ما يدلّ على المدح. انظر: مجموع الفتاوى ٩/٣٠٠-٣٠١. وبدائع الفوائد ١/١٦١. ١٠ انظر: الجواب الصحيح ٦/٤٤٥.