انظر: البداية والنهاية ١١/١٩٩. وشذرات الذهب ٢/٣٠٢. ومقدمة تحقيق د/عبد الله شاكر ل ((رسالة إلى أهل الثغر)) لأبي الحسن الأشعري) . ٢ وقد ذكر في رسالة إلى أهل الثغر: "أنّ الأعراض لا يصحّ الاستدلال بها إلا بعد رتب كثيرة يطول الخلاف فيها ويدقّ الكلام عليها؛ فمنها ما يحتاج إليه في الاستدلال على وجودها، والمعرفة بشبه المنكرين لها ... إلخ"؛ من طولها، وغموضها، والتناقضات التي حوتها.. لذلك رأى الأشعريّ - مع تصحيحه لطريقة الأعراض - أنّ في الطرق الشرعيّة غنية عنها. انظر: رسالة إلى أهل الثغر ص ١٨٤-١٨٥، ١٨٦-١٨٧. وانظر: درء تعارض العقل والنقل لابن تيمية ١/٣٠٩. ٣ محمد بن الطيّب الباقلاني. سبقت ترجمته ص ١١٦ من هذا الكتاب. ٤ هو عبد الجبار بن أحمد الهمداني، شيخ المعتزلة. توفي سنة ٤١٥?. انظر: سير أعلام النبلاء للذهبي ١٧/٢٤٤-٢٤٥. ولسان الميزان لابن حجر ٣/٣٨٦-٣٨٧. ٥ في ((خ)) : (نقض النقض للمع) . وما أثبت من ((م)) ، و ((ط)) .