٢ قال تعالى: {وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ} إلى قوله {وَمِنَ الشَّيَاطِينِ مَنْ يَغُوصُونَ لَهُ وَيَعْمَلُونَ عَمَلاً دُونَ ذَلِكَ وَكُنَّا لَهُمْ حَافِظِينَ} . [سورة الأنبياء، الآيتان ٨١-٨٢] . ٣ وقد ذكر شيخ الإسلام رحمه الله أحوال الجنّ مع الإنس. انظر: الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان ص ٣٦٤) . ٤ زيادة من ((ط)) . ٥ زيادة من ((ط)) . ٦ قال تعالى حكاية عن الجنّ: {يَا قَوْمَنَا أَجِيبُوا دَاعِيَ اللَّهِ وَآمِنُوا بِهِ يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُجِرْكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ وَمَنْ لا يُجِبْ دَاعِيَ اللَّهِ فَلَيْسَ بِمُعْجِزٍ فِي الْأَرْضِ وَلَيْسَ لَهُ مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءُ أُولَئِكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ} . [سورة الأحقاف: ٣١-٣٢] . ٧ في ((خ)) : يفعله. وما أثبت من ((م)) ، و ((ط)) . ٨ في ((خ)) : يفعله. وما أثبت من ((م)) ، و ((ط)) .