٢ وانظر كتاب السنة لعبد الله بن الإمام أحمد بن حنبل ص ٢١-٤٢؛ حيث ذكر نقولاً كثيرة عن أئمة أهل السنّة والحديث في كلام الله عزّ وجلّ. ٣ في ((ط)) فقط: فكذروا. ٤ انظر تفصيل معتقدهم في صفة الكلام في كتب ابن تيمية الآتية: الإيمان ص ١٦٢. ودرء تعارض العقل والنقل ٢٣٢٩،، ١٠٢٢٢. والاستقامة ١٣١١. ومجموع الفتاوى٦٥٣٣. والتسعينيّة ص١٣١-١٣٨، ١٧٦-١٨٨. ٢٣٦-٢٣٨. وشرح الأصفهانية ١٢٠٠-٢٠١، ٢٣٤١. ٥ وهو امتناع حوادث لا أول لها. وما لا يخلو عن الحوادث فهو حادث. ٦ ومن يُقلّب كتب المعتزلة، والأشاعرة، والماتريدية، يجد البون الشاسع والفرق الكبير بين أقوال متبعي هذه المذاهب في قضيّة استندوا فيها جميعاً إلى أصل جهميّ واحد، وانطلقوا من منطلق واحد؛ فبنوا عليه أقوالهم التي ينطح بعضها بعضاً، وينقض أوّلها آخرها.