٢ ما بين المعقوفتين ملحق بهامش ((خ)) . ٣ في ((ط)) : جاتئت. ٤ وعلل التفتازاني ذلك بقوله: "لأنّ ما يقع في الآخرة من الخوارق ليست بمعجزة، ولأنّ ما يظهر عند ظهور أشراط الساعة وانتهاء التكاليف لا يشهد بصدق الدعوى، لكونه زمان نقض العادات وتغير الرسوم". شرح المقاصد للتفتازاني ٥١٣. وانظر: البيان للباقلاني ص ٤٧-٤٨. وأصول الدين للبغدادي ص ١٧٠. ٥ انظر: الإرشاد للجويني ص ٣١٩. وأصول الدين للبغدادي ص ١٧٤-١٧٥. ٦ سبق أن أوضح شيخ الإسلام ذلك في ص ٥٩٧ من هذا الكتاب. وانظر عن إخباره صلى الله عليه وسلم بالكثير من الغيوب الماضية والحاضرة والمستقبلة، ودلالة ذلك على نبوته، في الجواب الصحيح ٦٨٠-١٥٨.