٢ انظر: العهد الجديد: إنجيل مرقس، الإصحاح ٦، رقم الفقرة ٤٨، ٤٩-٥٣، ص ٦٧. وإنجيل يوحنا، الإصحاح ٦، رقم الفقرة ١٩، ص ١٥٧. وانظر الجواب الصحيح ٤١٢٠، ١٢٣. ٣ سبقت ترجمته. ٤ انظر ما سبق ص ١٥٩ من هذا الكتاب. ٥ ما بين المعقوفتين ساقط من ((خ)) ، وهو في ((م)) ، و ((ط)) . ٦ قد ذكر شيخ الإسلام رحمه الله هذا السبب مفصلاً في موضع آخر، فقال: "فإن خوارق العادات إنما تكون لأمة محمد صلى الله عليه وسلم المتبعين له باطناً وظاهراً لحجة، أو حاجة. فالحجة: لإقامة دين الله. والحاجة: لما لا بد منه من النصر والرزق الذي به يقوم دين الله". مجموع الفتاوى ١١٤٦٠. وانظر: المصدر نفسه ١٨٤، ١٧٦-١٧٧. والفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان ص ١٦٩، ٣٢٨، ٣٥٤.