٢ ما بين المعقوفتين ملحق بهامش ((خ)) . ٣ مثل ما روته عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم: "كان إذا أوى إلى فراشه كل ليلة جمع كفيه ثم نفث فيهما، وقرأ فيهما: {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} و {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ} و {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ} ، ث م مسح بهما ما استطاع من جسده يبدأ بهما على رأسه ووجهه وما أقبل من جسده، يفعل ذلك ثلاث مرات". صحيح البخاري ٤١٩١٦، كتاب فضائل القرآن، باب فضل المعوذات. وصحيح مسلم، كتاب الذكر والدعاء. وانظر كلام المؤلف في دفع الشياطين في مجموع الفتاوى ١١٦٩-١٧١، ١٩٥٣-٥٥. ٤ في ((م)) ، و ((ط)) : يسرقونه. ٥ في ((ط)) : كثيراً. ٦ وقد ذكر شيخ الإسلام رحمه الله في مواضع كثيرة أنّ أحوال المشعوذين تكثر حيث يكثر الجهل، ويخفى أثر التوحيد. انظر ما سبق ص ١٩٠. وكتاب الصفدية ١٢٣٣، ٢٣٦. والرد على المنطقيين ص ١٨٧. ومجموع الفتاوى ١١٤٥٦-٤٥٧، ١٧٤٥٩، ٤٨٩. ومنهاج السنة ٣٤٤٧، ٨٣١١. والفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان ص ١٦٩.