١ والرابط عموم الفاعل، أو إعادة المبتدأ بمعناه، وهذا مذهب سيبويه ومن تبعه، وهو الراجح. التصريح: ٢/ ٩٧. الأشموني مع الصبان: ٣/ ٣٧. ٢ وهذا مذهب الجمهور. ٣ ٣٨ سورة ص، الآية: ٤٤. موطن الشاهد: {نِعْمَ الْعَبْدُ} . وجه الاستشهاد: حذف المخصوص بالمدح، وهو ضمير "أيوب"؛ لدلالة ما قبله عليه، وهو يصلح أن يكون مخصوصا؛ والتقدير: نعم العبد هو. ٤ هذا من أمثلة ابن مالك في الألفية. ٥ هذا إذا أعرب "العلم" مبتدأ، أما إذا أعرب "العلم" خبرا لمبتدأ محذوف، أي: الممدوح العلم، أو عكسه، أو أعرب مفعولا لمحذوف أي: الزم العلم، وجملة "نعم المقتنى": مستأنفة فيكون من تقديم المشعر لا المخصوص؛ لعدم صلاحيته للتأخير؛ لأنه من جملة أخرى، وعلى هذا يحمل كلام الناظم. التصريح: ٢/ ٩٧. الأشموني مع الصبان: ٣/ ٣٧.