التصريح: ٢/ ٩٨. الهمع: ٢/ ٨٧-٨٨. ٢ خصها المصنف والناظم بالذكر؛ لأنها للذم العام فهي أشبه ببئس، ولكثرة استعمالها وللخلاف فيها، أهي مثل بئس في المعنى والحكم؟ أم هي مثلها في المعنى، أما في الأحكام فكالأفعال المحولة؟. ٣ ١٨ سورة الكهف، الآية: ٢٩. موطن الشاهد: {سَاءَتْ مُرْتَفَقًا} . وجه الاستشهاد: وقوع فاعل "ساء" ضميرا مستترا، يعود على النار. ومرتفقا: تمييز على حذف مضاف؛ أي: نار مرتفق؛ لأن التمييز، ينبغي أن يكون عير المميز في المعنى. والمرتفق: المتكأ. انظر التصريح: ٢/ ٩٨. ٤ ٢٩ سورة العنكبوت، الآية: ٤. موطن الشاهد: {سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ} . وجه الاستشهاد: جواز كون "ما" فاعلا لـ"ساء"، أو تمييزا؛ فعلى الأول: هي اسم موصول "والجملة": صلة لها؛ والتقدير: ساء الذي يحكمونه؛ وعلى الثاني: هي =