٢ تاريخ الطبري ١/ ٢٥١-٢٥٩، ابن الأثير ١/ ١٠٢-١٠٥، ابن كثير ١/ ١٥٤-١٥٤، المقدسي ٣/ ٦٠، تاريخ ابن خلدون ٢/ ٣٦-٣٧، شفاء الغرام ٢/ ٣، تاريخ الخميس ص١٠٦، تاريه اليعقوبي ١/ ٢٥، تفسير روح المعاني ١٣/ ٢٣٦-٢٣٧، تفسر الطبري ١٣/ ٢٣٠-٢٣٣، تفسيرالفخر الرازي ١٩/ ١٣٦، الأزرقي ١/ ٥٤-٥٦. ٣ تذهب كتب التفسير إلى أن الله سبحانه وتعالى لو قال: "أفئدة الناس" ولم يقل: {أَفْئِدَةً مِنَ النَّاس} ، لازدحم عليهم الفرس والروم والناس كلهم، ولحجت اليهود والنصارى والمجوس، ولكنه قال: {أَفْئِدَةً مِنَ النَّاس} فاختص به المسلمون "انظر: تفسير ابن كثير ٤/ ١٤٢، تفسير البيضاوي ١/ ٥٣٣، تفسير القرطبي ٩/ ٣٧٣، التفسير الكبير للفخر الرازي ١٩/ ١٣٧، تفسير النسفي ٣/ ٢٦٤، تفسير روح المعاني ١٣/ ٢٣٨-٢٣٩، تفسير الطبري ١٣/ ٢٣٣-٢٣٤. ٤ سورة إبراهيم: آية ٣٧، وانظر: تفسير روح المعاني ١٣/ ٢٣٦-٢٤١، مجمع البيان للطبرسي ١٣/ ٢٢٤-٢٣٠ تفسير الطبري ١٣/ ٢٢٩-٢٣٥، تفسير ابن كثير ٤/ ١٤١-١٤٢، تفسير الكشاف ٢/ ٣٨٠. ٥ انظر كتابنا: إسرائيل ص١٧١-١٧٧. ٦ تكوين ١٦/ ١٦ ٧ تكوين ٢٥: ١٨.