وقال عن كتاب "بيان الدليل على بطلان التحليل": من مصنفات سيدنا وشيخنا وقدوتنا الشيخ السيد الإمام العالم العلامة الأوحد البارع الحافظ الزاهد الورع القدوة الكامل العارف تقي الدين شيخ الإسلام، مفتي الأنام، سيد العلماء، قدوة الفضلاء، ناصر السنة، قامع البدعة، حجة الله على العباد، راد أهل الزيغ والعناد، أوحد العلماء العاملين، آخر الأئمة المجتهدين، أبي العباس أحمد بن تيمية، حفظ الله على المسلمين طول حياته، وأعاد عليهم من بركاته، أنه على كل شيء قدير.
وقال عن كتاب "رفع الملام عن الأئمة الأعلام": تأليف الشيخ الإمام العالم العلامة الأوحد الحافظ المجتهد الزاهد، العابد القدوة، إمام الأئمة، وقدوة الأمة، علامة العلماء، وارث الأنبياء، آخر المجتهدين، أوحد علماء الدين، بركة الإسلام، حجة الأعلام، برهان المتكلمين، قامع المبتدعين، محيي السنة ومن عظمت به لله علينا المنة، وقامت به على أعدائه الحجة، واستبانت ببركته وهديه المحجة: تقي الدين أحمد ابن تيمية، أعلى الله مناره، وشيد به من الدين أركانه، ثم قال:
ماذا يقول الواصفون له ... وصفاته جلت عن الحصر
هو حجة لله قاهرة ... هو بيننا أعجوبة الدهر
هو آية في الخلق ظاهرة ... أنوارها أربت على الفجر
وقال الشيخ الإمام القدوة الزاهد، عماد الدين أبو العباس أحمد بن إبراهيم الواسطي: شيخنا السيد الإمام، العلامة الهمام، محيي السنة، وقامع البدعة، ناصر الحديث، مفتي الفرق، الفاتق عن الحقائق، ومؤصلها بالأصول الشرعية للطالب الفائق، الجامع بين الظاهر والباطن، فهو يقضي بالحق ظاهراً وقلبه في العلى قاطن، أنموذج الخلفاء الراشدين، والأئمة المهديين، الذين غابت عن القلوب سيرهم، ونسيت الأمة حذوهم وسبيلهم، فكان في دارس نهجهم سالكاً، ولأعنة قواعده مالكاً: الشيخ الإمام تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن