للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فصل: وَمَكَّةُ أَفْضَلُ مِنْ الْمَدِينَةِ

نَصَرَهُ الْقَاضِي وَأَصْحَابُهُ وَغَيْرُهُمْ, وَأَخَذَهُ مِنْ رِوَايَةِ أَبِي طَالِبٍ وَقَدْ سُئِلَ عَنْ الْجِوَارِ بِمَكَّةَ فَقَالَ: كَيْفَ لَنَا بِهِ وَقَدْ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "إنَّك لَأَحَبُّ الْبِقَاعِ إلَى اللَّهِ, وَإِنَّك لأحب البقاع إلي" ٢

ــ

[تصحيح الفروع للمرداوي]

٢ أورده بهذا اللفظ شيخ الإسلام ابن تيمية في "أحاديث القصاص". ٨٣ من حديث عبد الله بن عدي بن الحمراء.

<<  <  ج: ص:  >  >>