راجع: الدارس: ١/ ٤٥٩، والنجوم الزاهرة: ١١/ ١٠٩. (٢) تقع قبلي باب الزيادة من أبواب الجامع الأموي، المسمى قديمًا بباب الساعات. قيل: إنها أول مدرسة بنيت بدمشق للشافعية، بناها أتابك العساكر، وكان يقال له أمين الدولة. راجع: الدارس: ١/ ١٧٧، والنجوم الزاهرة: ١١/ ١٠٩. (٣) تقع جوار باب القلعة الشرقى غربي العصرونية، وشمال القيمازية الحنفية، وكانت دار الصارم بن عبد الله الأمير قايماز النجمي، فاشترى ذلك الملك الأشرف مظفر الدين موسى بن العادل، وبناها دار حديث وقد تم بناؤها في سنتين. راجع: الدارس: ١/ ١٩، والنجوم الزاهرة: ١١/ ١٠٩. (٤) هو الجامع المشهور بالقاهرة الذي أسسه أحمد بن طولون سنة (٢٦٣ هـ) وفرغ من بنائه سنة (٢٦٦ هـ) وقد زوده بميضأة وخزانات مياه، كما جعل له طبيبًا خاصًّا، ووفر له الأدوية، لتلبي احتياج المصلين عند اللزوم، وخاصة يوم الجمعة، وقد بلغت تكاليفه عشرين ومائة ألف دينار، وقد جدد بنيانه السلطان لاجين في العصر المملوكي ووقف عليه أوقافًا ثمينة، ورتب فيه دروسًا للتفسير، والحديث، والفقه على المذاهب الأربعة، والقراءات، والطب، وذلك سنة (٦٩٦ هـ). راجع: الخطط للمقريزي: ٢/ ٢٦٥، والنحوم الزاهرة: ٣/ ٨، وعصر سلاطين المماليك لمحمود رزق: ٣/ ٣٣. (٥) كالمدرسة الشيخونية، وهي للشافعية بمصر وغيرهما. راجع: النجوم الزاهرة: ١١/ ١٠٩.