راجع: الفهرست لابن النديم: ص/ ٢٢٩، واللباب: ٣/ ٢١٥، والأعلام للزركلي: ٢/ ٢٧٦. (١) راجع: المواقف: ص/ ١٨٥. (٢) وهذا هو الذي ذكره الفخر الرازي حيث قال: "زعم ضرار، والنجار أن ماهية الجسم مركبة من لون، وطعم، ورائحة، وحرارة، وبرودة، ورطوبة، ويبوسة" المحصل: ص/ ١٦٩، ثم أبطل ما ذهبا إليه، ورد عليهما. وراجع: شرح المقاصد: ٣/ ٣٧ - ٣٨. (٣) أبعاد الجوهر هي الطول، والعرض، والعمق، ومعنى متناهية، أي: لها حدود تنتهي لها، والنهاية حد الشيء، وهو الطرف الذي إذا تحرك إليه متحرك وقف عنده بحيث لا يجد بعده شيئًا آخر، مثل النقطة للخط، وذهب بعض الأوائل، وحكماء الهند إلى إثبات أبعاد لا نهاية لها. راجع: المحصل للرازي: ص/ ١٩٣ - ١٩٤، والمواقف للإيجي: ص/ ١٨٦ - ١٨٩، وشرح المقاصد: ٣/ ٣٣ - ٣٨.