(٢) سقط من (أ) وأثبت بهامشها. (٣) أيَّد العبادي اعتراض الشارح على المصنف في تفرقته بين عَلَم الجنس واسمه، وقال: "وهذا فرق لا غبار عليه، ولا خلل يتطرق إليه". الآيات البينات: ٢/ ٧٥. (٤) وقيل: هو نزع لفظ من آخر بشرط مناسبتهما معنًى وتركيبًا، ومغايرتهما صفة. راجع: المحصول: ١ / ق / ١/ ٣٢٥، والإبهاج: ١/ ٢٢٢، ونهاية السول: ٢/ ٦٧، والتعريفات: ص / ٢٧، والمزهر: ١/ ٣٤٦. (٥) اختلف في الاشتقاق في اللغة إلى أقوال: فذهب الخليل، وسيبويه، والأصمعي، وأبو عبيد، وقطرب إلى أن اللفظ ينقسم إلى: مشتق، وجامد، وهذا هو الذي عليه العمل. وذهب الزجاج، وابن درستويه، وغيرهما إلى أن الألفاظ كلها مشتقة حتى إن ابن جني قال بوقوعه في الحرف، فنعم حرف جواب، والنعم، والنعيم، والنعماء مشتق منه عنده، وذهب نفطويه إلى أن الألفاظ كلها جامدة موضوعة. راجع: الخصائص لابن جني: ٢/ ٣٤ - ٣٧، وشرح الكوكب المنير: ١/ ٢٠٥.