استقدر الله خيرًا وارضينَّ به ... فبينما العسرُ إذ دارت مياسيرُوينسب هذا البيت لعتير بن لبيد العذري، وقيل: لنويفع بن لقيط الفقعسي، وقيل: لحريث بن جبلة، وقيل: غير ذلك.راجع: الكتاب: ٣/ ٢٥٨، وعيون الأخبار: ٢/ ٣٠٥، وابن الشجري: ٢/ ٢٠٧، والمعمرين: ص / ٤٠، وسمط اللآلئ: ٢/ ٨٠٠، ومغني اللبيب: ص / ١١٥، وشرح شواهد المغني: ١/ ٢٤٤، وشذور الذهب: ص / ١٢٦.(٢) سقط من (ب) وأثبت بهامشها. وراجع مختاره الكتاب: ٢/ ١٥٨.(٣) راجع معاني إذ: المقتضب: ٣/ ١٧٧، والصاحبي: ص / ١٤٠، ورصف المباني: ص / ٥٩، والبرهان: ٤/ ٢٠٧، ومغني اللبيب: ص / ١١١ - ١٢٠، ومعترك الأقران: ١/ ٥٧٦، والإتقان: ٢/ ١٤٤ - ١٤٧، ومعجم الأدوات النحوية: ص ١٣ - ١٤.(٤) جاء في هامش (أ، ب): "أوله: وكنت أرى زيدًا كما قيل سيدًا".وهذا البيت من شواهد سيبويه، ولم ينسب إلى قائل معلوم قال سيبويه: "وسمعت رجلًا من العرب ينشد هذا البيت كما أخبرك به". ثم ذكره. =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute