راجع: التبصرة: ص/ ٢٥١، والمعتمد: ١/ ٣٧٠، والمفصل في الملل والأهواء والنحل: ١/ ٩٩، والملل والنحل: ١/ ٢١٥، والمحصول: ١/ ق/ ٣/ ٤٤٠، وروضة الناظر: ص/ ٦٩، والإحكام للآمدي: ٢/ ٢٤٥، وشرح تنقيح الفصول: ص/ ٣٠٣، والمختصر مع شرح العضد: ٢/ ١٨٨، والإبهاج: ٢/ ٢٢٧، ورفع الحاجب: (٢/ ١٣٢/ ب)، وكشف الأسرار: ٣/ ١٥٧، وفواتح الرحموت: ٢/ ٥٥، وتشنيف المسامع: ق (٧٨/ أ)، والغيث الهامع: ق (٧٩/ أ)، وهمع الهوامع: ص/ ٢٣٩، والمحلي على جمع الجوامع: ٢/ ٨٩، والنسخ في القرآن الكريم لمصطفى زيد: ١/ ٢٧، وفتح المنان في نسخ القرآن لعلي حسن العريض: ص/ ١٤٣. (٢) يعني إذا ورد النسخ على أصل مقيس عليه ارتفع القياس عليه بالتبعية عند الشافعية، والمالكية، والحنابلة، وجمهور الحنفية، وغيرهم ونسب خلاف ذلك إلى بعض الحنفية، ويرى صاحب فواتح الرحموت أن هذه النسبة لا تثبت عن الأحناف. =