(٢) في (ك) : «ابن أبي كثير» . (٣) هو: ابن سليمان. وروايته أخرجها أبو يعلى في "مسنده" (٣٧٩٦) ، والطبراني في "الأوسط" (٥٩٣٦) ، والضياء في "المختارة" (٦/٧٠ رقم ٢٠٥١) . قال الطبراني في: «لَمْ يَرْوِ هَذَا الحديثَ عَنِ حميد إلا معتمر، تفرَّد به ضرار بن صُرَد» . (٤) هو: ابن أبي حميد الطويل. (٥) يقال: شَبَرَهُ يَشْبُرُهُ ويَشْبِرُهُ، من بابي نَصَرَ وضَرَبَ، أي: قاسَهُ أو قدَّره بالشِّبر، ومنه قولهم: «مَنْ لَك أن تَشْبُرَ البسيطةَ؟!» يضربُ مثلاً لمن يتكلَّف ما لا يطيق. ويقال فيه أيضًا: شَبَّرَ تشبيرًا، بتضعيف عين الفعل. انظر "المصباح المنير" (ص١٥٨) و"تاج العروس" (٧/٤-٦) . (٦) في (ف) : «لا تزيد» ، وما أثبتناه من بقية النسخ، والجادَّة: «لا تزيدي» . ولكنَّ ما في النسخ مُتَّجه في العربية على أنَّ «لا» هنا نافيةٌ بمعنى النهي - والفعل بعدها مرفوع؛ ولذا ثبتَتْ فيه نون الرفع - وهذا أبلغ من كونها ناهيةً لفظًا ومعنًى، وقد وضَّحنا ذلك في التعليق على المسألة رقم (٣٣١) . (٧) قوله: «إنما هو» سقط من (ف) . (٨) في (ف) : «أنس» بدل: «الحسن» .