والعتيرة: ذبيحة كانوا يذبحونها في رجب ويسمونها «الرَّجَبِيَّة» . انظر "غريب أبي عبيد" (١/٢٤٧) ، و"معالم السنن" (٤/١٢٢) ، و"أعلام الحديث" (٣/٢٠٦٢) ، و"النهاية" (٢/١٩٧) ، و (٣/١٧٨) ، و"شرح النووي" (١٣/١٣٥-١٣٦) ، و"تهذيب الأسماء واللغات" (٣/١٨٨) . وانظر معنى الحديث وحكم العتيرة في "فتح الباري" (٩/٥٩٦- وما بعدها) . (٢) قوله: «يعني» سقط من (ك) . (٣) قيّد ابن أبي حاتم النكارة بهذا الإسناد؛ لأن الحديث صحيح من رواية سفيان بن عُيَيْنَةَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ؛ كما سيأتي في المسألة رقم (١٦١٥) . وقال ابن حجر في "الفتح" (٩/٥٩٦) - بعد ذكره للحديث من طريق ابن عيينة الصحيحة -: «وشذ ابن أبي عمر فرواه عن سفيان، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، عَنْ أبيه، عن ابن عمر؛ أخرجه ابن ماجه وقال: إنه من (فرائد) ابن أبي عمر» . كذا في المطبوع من "فتح الباري": «فوائد» ! والذي وقع في "سنن ابن ماجه" وسبق نقله: «فرائد» بالراء، وهو الصواب؛ وقد ذكر ابن حجر العبارة في "النكت الظراف" (٥/٣١٩) هكذا: «هذا من أفراد ابن أبي عمر» . (٤) تقدمت هذه المسألة برقم (١٥٩٩) . (٥) روايته أخرجها الطبراني في "المعجم الكبير" (١/٣١٣ رقم٩٢١) . وتابعه عبيد الله ابن عمرو، وسعيد بن سلمة، وشريك بن عبد الله، وزهير بن محمد، وتقدم تخريج رواياتهم في المسألة رقم (١٥٩٩) . (*) ... تقدم تخريج روايته في المسألة رقم (١٥٩٩) .