ومن طريق الطبراني أخرجه ابن مردويه كما في "تفسير ابن كثير" (٢/٢٤٤) . (٢) تمامه - كما في مصادر التخريج -: «الشِّرْكُ بِاللهِ، وقَتْلُ النَّفْسِ، والفرارُ يَومَ الزَّحْفِ، وأَكْلُ مَالِ الْيَتِيمِ، وأَكْلُ الرِّبَا، وقَذْفُ الْمُحْصَنَةِ، والتعرُّبُ بعد الهجرة» . (٣) لم نقف على روايته، ولكن أخرجه البخاري في "التاريخ الكبير" (١/١٠٧) ، وابن جرير الطبري في "تفسيره" (٩١٧٩) من طريق محمد بن إسحاق، والبخاري أيضًا (١/١٠٨) تعليقًا من طريق الوليد بن كثير، كلاهما عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سَهْلِ بْنِ أبي حثمة، عن أبيه، عن علي قوله. ومن طريق البخاري أخرجه ابن عساكر في "تاريخ دمشق" (٥٣/١٥٩) . (٤) من قوله: «عن محمد بن سهل ... » إلى هنا سقط من (ت) و (ك) ؛ لانتقال النظر. (٥) كذا في جميع النسخ، وهو عَلمٌ مصروف، وحُذفت منه ألف تنوين النصب على لغة ربيعة. وقد تقدَّم التعليق عليها في المسألة رقم (٣٤) . (٦) في (ك) : «ختمة» . (٧) في (ت) و (ف) و (ك) : «وهذا» . (٨) قال ابن كثير في الموضع السابق بعد أن ذكره من حديث ابن لهيعة: «وفي إسناده نظر، ورفعُه غلطٌ فاحش، والصواب ما رواه ابن جرير» .