(٢) في (ك) : «عتبك» . (٣) إشارة إلى قوله تعالى: [القَصَص: ٢٩] {فَلَمَّا قَضَى مُوسَى الأَْجَلَ وَسَارَ بِأَهْلِهِ آنَسَ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ نَارًا ... } . (٤) أي: عن حاتم، عن عبد الرحمن، عن عبد الملك مرسلاً. (٥) كذا بحذف ألف تنوين النصب على لغة ربيعة، تقدَّم التعليق عليها في المسألة رقم (٣٤) . (٦) يعني: لقَّنوا هشامًا. (٧) في (ت) : «بأخذه» . (٨) أي: جعله عن عبد الملك بن جابر بن عتيك، عن جابر ابن عبد الله، موصولاً. ومن هذا الوجه أخرجه الطبراني في "الأوسط" (٨/٨٣٧٢) من طريق موسى ابن سهل، عن هشام بن عمار، به. قال الطبراني: «لا يُروى هذا الحديث عن جابر إلا بهذا الإسناد، تفرَّد به هشام بن عمار» . اهـ. (٩) هو: عبد الله. وروايته أخرجها المصنف ابن أبي حاتم في "تفسيره" (١/١٨٢ رقم ٩٦٥) ، وقال: «وَرَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنِ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرو بْن عَطَاءٍ، عَنْ علي بن الحسين» .