(٢) في (ت) و (ك) : «فكانه» . (٣) هو: ابن أبي هند، وروايته على هذا الوجه أخرجها ابن جرير في "تفسيره" (٢٤/٥٢٣ و٥٢٦) عن إسحاق بن شاهين، عن خالد بن عبد الله الواسطي، عن دَاود، به. وأخرجه ابن أبي شيبة في "المصنف" (٢٩٥٥١) ، وأبو سعيد الأشج في "جزء من حديثه" (١٢٢) ، وابن جرير الطبري في "تفسيره" (٢٤/٥٢٥) من طريق أبي خالد سليمان بن حبان، والإمام أحمد في "المسند" (١/٣٢٩ رقم ٣٠٤٤) من طريق وُهَيب بن خالد، والفاكهي في "أخبار مكة" (١٨٦٢) ، والحاكم في "المستدرك" (٢/٤٨٧- ٤٨٨) من طريق عبد الرحمن بن محمد المحاربي، وابن جرير الطبري (٢٤/٥٢٥) من طريق علي بن مسهر، والحاكم في "المستدرك" (٢/٤٨٧- ٤٨٨) من طريق عبد الوهَّاب بن عطاء، جميعهم عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِي هند، به. ومن طريق ابن أبي شيبة أخرجه الإمام أحمد وابنه عبد الله في "المسند" (١/٢٥٦ رقم ٢٣٢١) . ومن طريق أبي سعيد الأشج أخرجه الترمذي في "جامعه" (٣٣٤٩) ، والنسائي في "الكبرى" (١١٦٨٤) . ومن طريق الحاكم أخرجه البيهقي في "الدلائل" (٢/١٩٢) . وأخرجه الإمام أحمد (١/٢٤٨ رقم ٢٢٢٥) ، والبخاري في "صحيحه" (٤٩٥٨) من طريق عبد الكريم الجزري، عن عكرمة، قال ابن عباس: قال أبو جهل: لئن رأيت محمدًا يصلي عند الكعبة لأطأنَّ على عنقه، فبلغ ذلك النبيَّ (ص) فقال: «لو فعله لأخذَتْه الملائكةُ» . (٤) هو: عبد الله. وروايته أخرجها ابن جرير الطبري في "تفسيره" (٦٣١٦) .