(٢) من قوله: «عن سعد بن عمران ... » إلى هنا، ليس في (ت) و (ك) ؛ لانتقال النظر. (٣) كذا، وهو منصوب على الحال المؤول بالمشتق، أي: يصدق به المرء قائلاً به بلسانه. وجاء دون ألف تنوين النصب على لغة ربيعة. وانظر المسألة رقم (٣٤) . (٤) قوله: «قول وعمل» كذا في جميع النسخ، وهما إما مرفوعان أو منصوبان: أما الرفع: فعلى أن اسم «صار» ضمير شأن، و «الإيمان» : مبتدأ، و «قول وعمل» : خبره، والجملة في محل نصب خبر «صار» ، والتقدير: فصار هو -أي: الشأن- الإيمانُ قولٌ وعملٌ، وانظر في ضمير الشأن التعليق على المسألة رقم (٨٥٤) . وأما النصب: فعلى أنهما خبر «صار» والمعطوف عليه، ورسمتا دون ألف تنوين النصب على لغة ربيعة، وانظر التعليق عليها في المسألة رقم (٣٤) . (٥) هو: محمد بن عمر. (٦) في (أ) و (ش) و (ف) : «وكثيرة» .