(٢) كذا هنا في جميع النسخ: «على» ، وفي المسألة رقم (٦٤٥) : «عن» في بعض النسخ، وفي بعضها الآخر: «على» كما هنا. و «عن» هي الأنسب في هذا السياق، غير أن «على» قد تأتي بمعنى «عن» ؛ كما في قول القُحَيْف العُقَيْلي [من الوافر] : إذا رضيَتْ عليَّ بنو قُشَيْرٍ لعَمْرُ اللهِ أعجَبَني رِضَاهَا أي: عني. وانظر "الجنى الداني" (ص ٤٧٧) ، و"رصف المباني" (ص ٤٣٤) . (٣) في (ك) : «إذ» . (٤) قوله: «فيكون» سقط من (ك) . (٥) في جميع النسخ: «أحدهما» ، وهي ضمن السقط الواقع في (ف) ، والمثبت من مصادر التخريج؛ والمراد: أجر الصدقة. (٦) من قوله: «إذا كانا مسلمين ... » إلى هنا لم يرد في المسألة رقم (٦٤٥) . (٧) أي: حدَّثنا به أو حدثناه الحسن بن عرفة، فهنا حذف الضمير العائد من جملة النعت إلى المنعوت، وهو جائزٌ في العربية. انظر تعليقنا على المسألة رقم (٢٥٣) . (٨) في (ك) : «عن» .