(٢) هو: ابن يونس. ولم نقف على روايته هذه. (٣) يعني: موقوفًا عليه. (٤) يعني: أصحُّ عن أبي يحيى القَتَّات، ولا يلزم منه صحَّةَ الحديث؛ لأن أبا يحيى القَتَّات هذا ضعيف. (٥) هو: ابن عم أحمد بن منيع، والخَتَنُ: الصِّهْرُ، وكذا قرابة المرأة، من أبٍ وأخٍ وغيره. انظر "النهاية" = = (٢/١٠) ، و"لسان العرب" (١٣/١٣٧-١٣٨) . وروايته أخرجها البزار في "مسنده" (١٤٢/كشف الأستار) ، والرامهرمزي في "المحدث الفاصل" (ص ١٦٥ رقم ٥) . ومن طريق البزار أخرجه أبو نعيم في "الحلية" (٥/١٠٥) . وأخرجه البزار (١٤١/كشف الأستار) ، وأبو الشيخ في "طبقات المحدثين بأصبهان" (٣/٦٠٢ رقم٧٤٦) من طريق عطاء بن يسار، وأبو عمرو المديني في "جزء فيه قول النبي (ص) : نضر الله امرأ ... " (١٥) ، والطبراني في "مسند الشاميين" (١٣٠٢) ، وابن عساكر في "تاريخ دمشق" (٤٥/٨٧) من طريق أبي نضرة المنذر ابن مالك، كلاهما عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ. قَالَ أبو نعيم: «غريب من حديث عمرو، تفرَّد به إسحاق، عن داود» . وقال الدارقطني في "الأفراد" (٢٧٤/ب/أطراف الغرائب) : «تفرَّد به داود بن عبد الحميد، عن عمرو بن قيس، عنه» . (٦) هو: ابن سعد العَوْفي.