(٢) كذا في (ك) ، وفي بقية النسخ: «ثنا» ، فتكون: «ثَنَّى» بالتثقيل، وهي لغةٌ في «أثنى» ذكرها الفيروزابادي، وأُنكرت عليه. قال في القاموس (ث ن ي) : «الثناءُ والتثنيةُ وَصفٌ بمدحٍ أو ذم ... وقد أثنى عليه وثنَّى» . وتعقَّبه الزَّبيدي في "تاج العروس" بقوله: «أَمَّا أثنَى فمَنصوصٌ عليه في كُتبِ اللُّغَة كُلِّها ... وأمَّا التثنيةُ وفِعله «ثَنَّى» فلم يَقُل به أحَدٌ، والصَّوابُ فيه: التثبية، وثَبَّى بالموحَّدَةِ بهذا المعنَى» . فلعلَّ ما في النسخ مصحَّف عن «ثبَّى» ، والله أعلم. (٣) رسمت في جميع النسخ: «تحلا» . (٤) تقدم تخريج روايته على هذا الوجه في المسألة رقم (٢٤٦٩) . (٥) قال البيهقي في "الشعب" عقب الحديث رقم (٨٦٨٨) : «ورواه إِسْمَاعِيلُ بْنُ عيَّاش، عَنْ عُمَارَةَ بْنِ غزيَّة، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عن جابر، وغلط فيه» . (٦) قوله: «قال أبو محمد» ليس في (ف) . وقد تقدمت هذه المسألة برقم (١٥١١) . (٧) في (ت) و (ك) : «حدث» بلا واو. (٨) تقدم تخريج روايته في المسألة رقم (١٥١١) . (٩) في (ف) : «بنزيل» دون نقط الباء. (١٠) في (ت) و (ك) : «فدعا» بدل: «قديمًا» . وانظر "تهذيب الكمال" (٢٦/٤٧٨ و٤٨٠) . (١١) في (ف) : «معيد» . (١٢) هو: عبد الله بن يزيد.