(٢) هو: إسماعيل بن عيَّاش. (٣) هو: ابن زُرْعة. (٤) كذا! وفي "السنة": «هذا الأمر» ، وهو مشكل أيضًا، ولذلك علّق عليه الشيخ ناصر الدين الألباني _ح بقوله: «كذا الأصل! ولعل الصَّواب: لا يكون إلا في قومك، أو نحوه» . (٥) قوله: «من» ليس في (ت) و (ك) . (٦) في (أ) : «الأمين» . (٧) في (ت) و (ك) : «يتقاربه» بدل: «يتقى به» . (٨) في (ك) : «منهم» . (٩) في جميع النسخ: «يقولا» ، عدا (ك) ، ففيها: «يعولا» والمثبت من رواية ابن أبي عاصم، انظر التعليق التالي. (١٠) في جميع النسخ: «ويقول ذلك» ، ووقع في رواية ابن أبي عاصم السابقة: «وأنتم منه براء، وإن الأمير إذا ابتغى الريبة في الناس أفسدهم، ثُمَّ يَقُولُونَ: إِنَّا سَمِعْنَا الرَّسُولُ (ص) يقول ذلك» . وقوله: «إن الأمير إذا ابتغى الريبة ... » ؛ رواه أحمد في "المسند" (٦/٤ رقم ٢٣٨١٥) ، وأبو داود في "سننه" (٤٨٨٩) ، وابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (٢٨٣٤ و٢٨٣٥) ، والطحاوي في "شرح المشكل" (٨٨ و٨٩ و٩٠) ، والطبراني في "الكبير" (٨/١٠٨-١٠٩ رقم ٧٥١٦) ، من طرق عن إسماعيل بن عياش، به.