[١٤٦٠٠] رواه أبو موسى المديني في "اللطائف" (٩١٦) من طريق المصنف، به. ورواه البخاري في "التاريخ الكبير" (٤/٢٦٦) ، والفسوي في "المعرفة والتاريخ" (٢/٥١٣) ، وابن الجارود في "المنتقى" (١٠٣٩) من طريق محمد بن يحيى؛ جميعهم (البخاري، والفسوي، ومحمد بن يحيى) عن عبد الله بن صالح، به، بزيادة ابن شفي- واسمه حسين- بين حيوة وشفي. ورواه حجاج بن محمد، عن الليث، واختلف عليه: فرواه أبو داود (٢٥٢٦) عن إبراهيم بن الحسن المصيصي، عن حجاج بن محمد، عن الليث بن سعد، به، بزيادة ابن شفي في إسناده. ورواه الطحاوي في "شرح مشكل الآثار" (٣٢٦٣) عن عبد الملك بن مروان الرقي، عن حجاج بن محمد، عن الليث، به، ولم يذكر في إسناده ابن شفي. قال الطحاوي: «هكذا حدثناه عبد الملك، فلم يدخل بين حيوة وبين شفي فيه أحدًا» . ورواه أحمد (٢/ ١٧٤ رقم ٦٦٢٤) عن إسحاق بن عيسى، وأبو داود (٢٥٢٦) من طريق عبد الله بن وهب، والفسوي في "المعرفة والتاريخ" (٢/٥١٣) ، والطحاوي في "شرح مشكل الآثار" (٣٢٦٤) ، والبغوي في "شرح السنة" (٢٦٧١) ؛ ⦗١٨⦘ من طريق محمد بن رمح، وأبو عوانة في "مسنده" (٧٥٥٠) من طريق موسى بن داود؛ جميعهم (إسحاق بن عيسى، وابن وهب، ومحمد بن رمح، وموسى بن داود) عن الليث، به، بزيادة ابن شفي في إسناده. ورواه الطحاوي في "شرح مشكل الآثار" (٣٢٦٦) من طريق ابن لهيعة، عن حيوة ابن شريح، عن حسين بن شفي الأصبحي، عن النبي صلى الله عليه وسلم.