السراج وَبَين المخرجين، وَكَذَا إِذا روى الحَدِيث عَن السراج أحد من الْمُتَأَخِّرين ذكر مخارجه حسب الْإِمْكَان.
(٤) تَكَلَّمت على كل حَدِيث من حَيْثُ الصِّحَّة أَو الضعْف مَعَ بَيَان سَببه حسب الطَّاقَة، وَإِذا كَانَ فِي إِسْنَاد مُسْند السراج أَو ضَعِيف بَينته وَلم أَتكَلّم على الحَدِيث من نَاحيَة اللُّغَة وَالْفِقْه بل اكتفيت بالتخريج فَقَط.
وَفِي الختام لَا أنسى الْمُشَاركَة العلمية الَّتِي قَامَ بهَا صديقي فَضِيلَة الشَّيْخ عبد الْحَيّ الْأنْصَارِيّ حفظه الله وَهُوَ الَّذِي نسخ أَكْثَره من النُّسْخَة المصورة جزاه الله خير الْجَزَاء.