(٢) كَذَا فِي الأَصْل وَلم أتنبه عَلَيْهِ وَفِي المراجع: سُبْحَانَ الله، وَبِحَمْدِهِ، الْهَوِي، أَي: "الزَّمَان الطَّوِيل".[٣٢٠] إِسْنَاده صَحِيح، أخرجه أَبُو عوَانَة (ج٢ ص١٦٧) عَن أبي أُميَّة قَالَ: ثَنَا أَبُو الْوَلِيد بِهِ، لكنه قَالَ: كَانَ يَقُول: فِي سُجُوده وَلم يذكر الرُّكُوع. وَالله أعلم.[٣٢١] إِسْنَاده صَحِيح، أخرجه النَّسَائِيّ رقم: ١٦١٩ وَالتِّرْمِذِيّ (ج٤ ص٢٣٤) وَابْن مَاجَه فِي الدعا فِي بَاب مَا يَدْعُو بِهِ إِذا انتبه من اللَّيْل (ص٢٨٥) وَابْن أبي شيبَة (ج١٠ ص٢٦١) وَأحمد (ج٤ ص٥٧، ٥٨) وَعبد الرَّزَّاق (ج٢ ص٧٨) وَالطَّبَرَانِيّ (ج٥ ص٥٠، ٥١) وَابْن أبي عَاصِم فِي الْآحَاد والمثاني (ج٤ ص٣٥٣) وَابْن الْمُبَارك فِي الزّهْد (ص٣٥، ٤٣٩) وَمن طَريقَة ابْن نصر فِي قيام اللَّيْل (ص٧٤) من طرق عَن يحيى بِهِ، وَحَدِيث الْأَوْزَاعِيّ عِنْد ابْن الْمُبَارك وَالنَّسَائِيّ وَالطَّبَرَانِيّ، وَهُوَ عِنْد الرَّزَّاق وَابْن الْمُبَارك وَابْن نصر عَن معمر عَن يحيى بِهِ، وَمن طَريقَة هَكَذَا رَوَاهُ ابْن أبي عَاصِم وَالطَّبَرَانِيّ، لَكِن رَوَاهُ أَحْمد وَزَاد وَاسِطَة الزُّهْرِيّ بَين معمر وَيحيى، من طَريقَة هَكَذَا رَوَاهُ ابْن أبي عَاصِم وَالطَّبَرَانِيّ، لَكِن رَوَاهُ أَحْمد وَزَاد وَاسِطَة الزُّهْرِيّ بَين معمر وَيحيى، وَهُوَ خطأ، وَالله أعلم.[٣٢٢] إِسْنَاده صَحِيح، أخرجه أَبُو داؤد (ج١ ص٣٠٠) وَأحمد (ج٤ ص١١٩) والسهمي فِي التَّارِيخ (ص١٠١) وَالطَّيَالِسِي رقم: ٦١٣، وَابْن حبَان (ج٣ ص١٨٤) وَالطَّبَرَانِيّ (ج١٧ ص٢١٣) من طرق عَن شُعْبَة، عَن سُلَيْمَان الْأَعْمَش بِهِ، وَرَوَاهُ التِّرْمِذِيّ (ج١ ص٢٢٦) وَالنَّسَائِيّ رقم: ١٠٢٨ وَابْن مَاجَه (ص٦٣) =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute