(٢) وَفِي الأَصْل: أحاينه، وَفِي هامشه: أحيانه.[٢١] إِسْنَاده حسن، ذكره الزَّيْلَعِيّ (ج١ ص٦) من مُسْند السراج، وسَاق إِسْنَاده، وَابْن الْجَارُود رقم: ٣٧، وَالْبَزَّار، وَقَالَ عبد الْحق: حَدِيث الضَّحَّاك - رقم ١٨ -أصح، ثمَّ قَالَ: وَلَعَلَّه كَانَ ذَلِك فِي مواطنين رَاجع نصب الرَّايَة للزيلعي وَالتَّلْخِيص (ج٤ ص٩٤، ٩٥) وَرَوَاهُ الْخَطِيب فِي تَارِيخه (ج٣ ص١٣٩) أَيْضا.[٢٢] إِسْنَاده صَحِيح، أخرجه مُسلم فِي الطَّهَارَة فِي بَاب ذكر الله تَعَالَى فِي حَالَة الْجَنَابَة وَغَيرهَا (ج١ ص١٦٢) عَن أبي كريب وَإِبْرَاهِيم بن مُوسَى عَن ابْن أبي زَائِدَة بِهِ، وَذكره البُخَارِيّ تَعْلِيقا فِي الْأَذَان فِي بَاب هَل يتبع الْمُؤَذّن فَاه هَهُنَا وَهَهُنَا الخ (ج١ ص٨٨) وَقد سَاقه الْحَافِظ فِي التَّعْلِيق (ج٢ ص١٧٢) من سَنَد السراج، انْظُر سلسلة الصَّحِيحَة رقم: ٤٠٦.[٢٣] إِسْنَاده صَحِيح، أخرجه مُسلم فِي الطَّهَارَة فِي بَاب الدَّلِيل على أَن الْمُسلم لَا ينجس (ج١ ص١٦٢) من طَرِيق وَكِيع عَن مسعر.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute