أخرجه مسلم في فضائل الصحابة، باب من فضائل أصحاب الشجرة (٤/ ١٩٤٢ رقم ٢٤٩٦)، وأحمد في المسند (٣/ ٣٩٦) واللفظ لأحمد. (٢) لقوله - صلى الله عليه وسلم - ردًّا على أبي سفيان يوم أحد: "لا سواء، أما قتلانا فأحياء يرزقون، وقتلاكم في النّار يعذبّون". أخرجه أحمد في مسنده (١/ ٤٦٢) من حديث ابن مسعود، وقال أحمد شاكر في تعليقه على المسند (٦/ ١٩١ رقم ٤٤١٤): (إسناده صحيح). (٣) لحديث أنس: (.... فأتى النبي - صلى الله عليه وسلم - خبرهم فنعاهم فقال: "إن أصحابكم قد أصيبوا، وأنّهم سألوا ربهم نقالوا: ربنا أخبر عنّا إخواننا بما رضينا عنك، ورضيت عنّا ... ") الحديث، وعددهم سبعون شهيداً. أخرجه البخاري في المغازي، باب غزوة الرجيع (٧/ ١٨٨ رقم ٤٠٩٨). (٤) لحديث أبي هريرة يرفعه: "يدخل الجنّة من أمّتي زمرة هم سبعون ألفاً تضيء وجوههم إضاءة القمر ليلة البدر" فقام عكاشة بن محصن الأسدي فقال: يا رسول الله ادع الله أن يجعلني منهم، قال: "اللهم اجعله منهم" ... " الحديث. أخرجه البخاري في الرقاق، باب يدخل الجنّة سبعون ألفاً بغير حساب (١١/ ٤٠٦ رقم ٦٥٤٢)، ومسلم في الإيمان (١/ ١٩٨ رقم ٢١٨) من حديث أبى هريرة، واللفظ للبخاري. (٥) (رسول الله) ليست في (ظ) و (ن).