والحديث ضعفه الألباني كما في ظلال الجنة (٢/ ٤٧٩)، وفي السلسلة الضعيفة برقم (٢٩٠١). (١) هذه الرواية جزء من حديث طويل، أخرجه البخاري في الهبة، باب من أهدى إلى صاحبه، وتحرّى بعض نسائه دون بعض (٥/ ٢٠٥) رقم (٢٥٨١)، وفيه: "لا تؤذوني في عائشة فإن الوحي لم يأتني وأنا في ثوب امرأة إلا عائشة". (٢) أخرجه مسلم في فضائل الصحابة، باب فضائل فاطمة بنت النبي - صلى الله عليه وسلم - (٤/ ١٩٠٣) رقم (٢٤٤)، (٩٤) من حديث المسور بن مخرمة بلفظه. وهو عند البخاري في فضائل الصحابة، باب ذكر أصهار النبي - صلى الله عليه وسلم - ..... (٧/ ٨٥) رقم (٣٧٢٩) بنحوه. (٣) من قوله: (وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "الله، الله في أصحابي .........) وإلى: (...... يؤذيني ما آذاها") نقله المؤلف بتصرف من الشفا للقاضي عياض (ص ٢/ ١١٠٦ - ١١٠٨). (٤) في (ظ) و (ن): (ندر). (٥) هو عبيد الله بن عمر بن الخطاب القرشي - رضي الله عنهما -، ولد على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وكان من أنجاد قريش وفرسانهم، قُتل بصفين مع معاوية - رضي الله عنه -. انظر: الاستيعاب لابن عبد البر (٣/ ١٠١٠). (٦) في (ظ) و (ن): (أحدٌ)، بالرفع، وبالتالي يكون الفعل (يشتم) مبنيًّا للمجهول. (٧) أخرجه اللالكائي في شرح اعتقاد أهل السنة (٧/ ١٢٦٣ - ١٢٦٤) رقم (٢٣٧٦ - ٢٣٧٧)، وابن بشران في أماليه (ص ١٢٥) رقم (٢٧١)، وابن عساكر في تاريخ دمشق (٣٨/ ٦٠) من طريق قيس بن الربيع، عن وائل بن داود، عن البهي قال: شتم ابن لعمر بن الخطاب ...... فذكره بنحوه، وعند بعضهم: (وقع بين عبيد الله بن =