غير أني أَحْبَبْتُه في الله عزَّ وجلَّ؟ قال: فإني رسول الله إليك بأنَّ الله قد أحبَّك كما أَحْبَبْتَهُ فيه. هذا لفظ مسلم).
(رواه: حماد بن سلمة، عن ثابت البناني، عن أبي رافع، عن أبي هريرة - رضي الله عنه - مرفوعًا به. ورواه عن حماد بن سلمة جماعةٌ، منهم: عبد الأعلى بنُ حماد، وسليمان ابنُ حرب، وموسى بنُ إسماعيل التبوذكي، ويزيد بنُ هارون، وعبد الرحمن بنُ مهدي، والحجاج بنُ منهال، وعفان بنُ مسلم، وعبد الله بنُ أبي عائشة. ورواه حماد ابنُ سلمة أيضًا، عن عاصم الأحول، عن أبي حسان الأعرج، عن أبي هريرة - رضي الله عنه - مرفوعًا). (هذا حديثٌ صحيحٌ)(بخ، م، حم، البزار، أبو بكر الشافعي، أبو مطيع، خط، الشجري، ابن جماعة)(التوحيد / شوال / ١٤١٩ هـ).
(عن عائشة - رضي الله عنها -، قالت: استأذن رجلٌ على رسولِ الله - صلى الله عليه وسلم - وأنا عنده، فقال: بئسَ ابن العشيرة -أو أخو العشيرة- ثم أذن له. فألان له القول، فلما خرج، قلتُ: يا رسول الله: قلتَ له ما قلتَ، ثم ألنتَ له؟ فقال: ... فذكره). (هذا حديثٌ صحيحٌ)(خ، م، د، ت، حم، طي). (التوحيد / صفر / ١٤١٤ هـ).
٤٩/ ١٥ - (إِنَّمَا المؤمنون كرجُلٍ واحدٍ، إذا اشتكى عُضوٌ من أعضائِهِ، اشتكى جسدُهُ أجمعَ، وإذا اشتكى المؤمنُ اشتكى المؤمنون).
(رواه: حماد بنُ سلمة، عن سِمَاك بنِ حرب، قال: سمعتُ النُّعمان بنَ بشير،