ويونس بنُ يزيد. وتابعهم: محمد بنُ إسحاق، فرواه عن الزهريّ بسنده سواء، بلفظ:"كان رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - يعرضُ الكتابَ على جبريل في كلِّ رمضانَ، فإذا أصبحَ النبيّ - صلى الله عليه وسلم - مِنْ ليلته التي يَعْرِضُ فيها ما يَعْرِضُ، أصبحَ وهو أجودُ من الرّيحِ المرسَلَةِ، لا يُسأل شيئًا إلا أعطاه، فلمَّا كان الشهرُ الذي هَلَكَ بعدَهُ، عَرَضَهُ عليهِ مَرَّتَينِ". وهذا سندٌ حسنٌ، لولا تدليس ابن إسحاق).
(صحيحٌ. وأمَّا عرض القرآن مرتين، فإنه مرويٌّ أيضًا من حديث: أبي هريرة، وفاطمة الزهراء رضي الله عنهما؛ وفيه مراسيل).
(خ، بخ، م، س، س فضائل، تم، حم، عب، ش، الذهلي جزء من حديثه، عبد، ابن سعد، يع، خز، حب، أبو الشيخ أخلاق، أبو محمد الجوهري، هق، هق شعب، هق دلائل، بغ)(ابن كثير ١/ ٢٣٥؛ الفضائل / ١٥٠؛ التسلية / ح ١٨؛ ح ٥٠).
٣٦٨/ ١٥ - (كان رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - إذا أتاه قومٌ بصدقتهم، قال:"اللهم صلى على آل فلان". فأتاه أبي بصدقته، فقال:"اللهم صل على آل أبي أوفى").
(رواه: شعبة، عن عَمرو بن مُرَّة، عن عبد الله بن أبي أوفى، قال: ... فذكره).