يوجه إلينا شيئًا) أي لا يدفع أحد منهم عن نفسه. (إلا الضن) هو الشح. (بسية القوس) أي بطرفها المنحني).
(قال مسلمٌ: حدثنا شيبان بنُ فروخ: ثنا سليمان بنُ المغيرة: ثنا ثابت البنانيُّ، عن عبد الله بن رباح، عن أبي هريرة - رضي الله عنه -، قال: .. فذكره بتمامه). (صحيحٌ)(م، د، س تفسير، حم، ش، خز، عو، طي، طح معاني، طب كبير، هق، هق دلائل، بغ، كر)(التوحيد / ذو القعدة / ١٤٢٥ هـ).
٤٢٧/ ٢٢ - (يأتِي على النَّاسِ زمانٌ فيغزو فِئَامٌ مِنَ النَّاسِ، فَيُقَالُ: هل فيكم مَنْ صَاحَبَ رسولَ الله - صلى الله عليه وسلم -؟ فيقولون: نعم، فَيُفْتَحُ لهم. ثم يأتي على النَّاسِ زمانٌ فيغزو فئامٌ مَنَ النَّاسِ، فيُقالُ: هل فيكم مَنْ صَاحَبَ أصحابَ رسولِ الله - صلى الله عليه وسلم - فيقولون: نعم، فيُفتحُ لهم. ثم يأتي على النَّاسِ زمانٌ فيغزو فئامٌ مِنَ النَّاسِ، فيُقالُ لهم: هل فيكم مَنْ صَاحَبَ مَنْ صَاحَبَ أصحابَ رسولِ الله - صلى الله عليه وسلم -؟ فيقولون: نعم. فيفتح لهم).
(رواه: عَمرو بنُ دينار، قال: سمعتُ جابر بنَ عبد الله - رضي الله عنهما -، يقول: ثنا أبو سعيد الخدري - رضي الله عنه -، قال: قال رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم -: .. فذكره). (حديث صحيحٌ)(خ، م، حم، حمي، بغ)(رسالتان / ١١١ - ١١٢).