للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

صلى اللَّه عليه وسلم دون ذكر أبى سعيد ثم قال: وهذا. يعنى المرسل. أصح من الحديث الأول سمعت أبا داود السجزى يعنى سليمان بن الأشعث يقول: سألت أحمد بن حنبل عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم فقال: أخوه عبد اللَّه لا بأس به وسمعت محمدا (يعنى البخارى) يذكر عن على بن عبد اللَّه أنه ضعف عبد الرحمن بن زيد بن أسلم وقال عبد اللَّه بن زيد بن أسلم ثقة.

وبعض أهل العلم يرى أن الذى غلبه النوم أو النسيان على وتره أنه يصليه متى استيقظ أو ذكره لعموم قوله -صلى اللَّه عليه وسلم- من نام عن صلاة أو نسيها فليصلها إذا ذكرها. متفق عليه.

<<  <  ج: ص:  >  >>