المستقيم، وليحذروهم من الشرك والطغيان والعصيان، ومن تمام عدل الله عز وجل أن جعل بعد دار الدنيا موعدًا يلقى فيه كل إنسان جزاءه وفاقًا إن خيرًا فخيرًا وإن شرًا فشرًا، وفي الآيات التالية يبين سبحانه وتعالى حال الكفار عند النفخ في الصور وبعث الناس من قبورهم في هذا اليوم العظيم قال تعالى: