كتاب الطبقات الكبرى - ط الخانجي

تسمية من نزل مكة من أصحاب رسول الله، - صلى الله عليه وسلم - ٢٣٣٥ - عمير بن قتادة - ج: 8 - ص: 18

٢٣٣٥ - عُمير بن قتادة

ابن سعد بن عامر بن جُنْدع بن ليث بن بكر بن عبد مناة بن كنانة، وهو أبو عُبيد بن عُمير الليثي.

قال: أخبرنا موسى بن إسماعيل قال: حدّثنا سُويد أبو حاتم صاحب الطعام قال: حدثني عبد الله بن عبيد بن عُمير، عن أبيه، عن جَدّه قال: بينما أنا قاعد عند رسول الله، - صلى الله عليه وسلم -، إذ جاء رجل فقال: يا رسول الله ما الإسلام؟ فأخبره بشرائعه. قال والحديث طويل.

* * *

٢٣٣٦ - أبو عَقْرَب

ابن خُوَيْلد بن خالد بن بُجير بن عمرو بن حِمَاس بن عُريج بن بكر بن عبد مناة بن كنانة. أسلم وصحب النبيّ، - صلى الله عليه وسلم -.

* * *

٢٣٣٧ - وابنه: عَمْرو بن أَبِي عَقْرَب

أدرك النبيّ، - صلى الله عليه وسلم -، ورآه وروى عنه. وهو جدّ أبي نوفل بن أَبِي عقرب. واسم أبي نوفل معاوية بن مسلم بن عمرو بن أبي عقرب. وسكن أبو نوفل بعدُ البصرة وروى عنه البصريّون.

* * *

٢٣٣٨ - أبو الطُّفيل

واسمه عامر بن واثلة بن عبد الله بن عُمير بن جابر بن حُميس بن حُدَى (١) ابن سعد بن ليث.

---

٢٣٣٥ - من مصادر ترجمته: الاستيعاب ص ١٢١٩.
٢٣٣٦ - من مصادر ترجمته: الإكمال ج ١ ص ١٩٤ وفي الأصل هنا "أبو عقرب واسمه خويلد" والمثبت من ترجمته رقم ١١٣٢ ومصادرها.
٢٣٣٧ - من مصادر ترجمته: الإصابة ج ٥ ص ١٤٩.
٢٣٣٨ - من مصادر ترجمته: الاستيعاب ص ١٦٩٦، وأسد الغابة ج ٣ ص ١٤٥.
(١) حُدَيّ: بالحاء المضمومة المهملة، كذا ضبطه ابن الأثير بالعبارة في أسد الغابة ج ٣ ص ١٤٦ وفي الأصل "جَزْء" وأضاف ابن الأثير "قاله ابن ماكولا. قال: ووجدته في جمهرة ابن الكلبي: =