(٢) جزء من الآية: ٢١ العنكبوت. (٣) جزء من الآية: ٢٨٤ البقرة. (٤) جزء من الآية: ٣٧ الأنعام. (٥) جزء من الآية: ٣٧ الأنعام. (٦) انظر جامع البيان - الورقة (٧٣/ أ). (٧) وقيل: إنما أدغم من أجل ضم الباء بعد الكسر، ورده أيضاً الداني بإدغامه {زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ} (الآية ١٨٥ س آل عمران). والعلة الجيدة فيه مع صحة النقل وجود المجاور، كما ذكر الحافظ، ومما يدل على اعتبار هذا التوجيه: أن جعفر بنِ محمد الآدمى روى عن ابن سعدان عن اليزيدي عن أبي عمرو أنه أدغم {فَمَنْ تَابَ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ} "الآية ٣٩ س المائدة" والباء في ذلك مفتوحة، وما ذاك إلا من أجل مجاورة "بعد ظلمه" المدغمة في مذهبه، والدليل على ذلك أنه مع إدغامه حرف المائدة أظهر {وَمَنْ تَابَ مَعَكَ} "الآية ١١٢ س هود" والله أعلم. النشر جـ ١ ص ٢٨٧. (٨) جزء من الآية: ٧٣ الحج. (٩) جزء من الآية: ٤٤ الحج. (١٠) جزء من الآية: ٢٤ الحج. (١١) جزء من الآية: ٢٤٩ البقرة.