(٢) جزء من الآية: ٢١ الكهف و ٧ الحج و ٥٩ غافر و ٣٢ الجاثية. (٣) جزء من الآية: ٢ البقرة و ٩، ٢٥ آل عمران و ٨٧ النساء. و ١٢ الأنعام و ٣٧ يونس و ٩٩ الإسراء و ٢ السجدة و ٧ الشورى و ٢٦ الجاثية. (٤) وتبعه المحقق ابن الجزري، وقال: وهذا مما لا نعلم فيه خلافا. النشر جـ ١ ص ٢٨٧. فإن قيل نص ابن الجزري على أنه لا يعلم خلافاً في "لَا رَيْبَ فِيهِ" و"لَا رَيْبَ فِيهَا" ونص الإِمام على أن الإِدغام فيها رواية عباس ابن الفضل، وعبد الوارث، فكيف هذا؟. فالجواب: أنه لم يحصل خلف في الأداء، وهو الذي قصد المحقق ابن الجزري، وأما الرواية فقد حصل فيها الخلاف، فلا تعارض بين الرواية والتلاوة، كما تقرر في باب الإستعاذة ص ٣٩، ٤٠، ٤١. والله أعلم. (٥) انظر التيسير ص ٢٨.