٢ - إذا كان خاليا سواء قرأ سرا أم جهرا. ٣ - إذا كان في الصلاة سواء كانت الصلاة سرية أم جهرية. وسواء كان نفرداً أم مأموما أم إماما. ٤ - إذا كان يقرأ وسط جماعة يتدارسون القرآن كأن يكون في مقرأه ولم يكن في قراءته مبتدءا وما عدا هذه المواطن فالمختار الجهر بالتعوذ فيها، وقد أشار إلى ذلك صاحب اتحاف البرية بقوله: إذا ما أردت الدهر تقرأ فاستعذ ... وبالجهر عند الكل في الكل سجلا بشرط استماع وابتداء دراسة ... ولا مخفيا أو في الصلاة ففصلا (١) في (ت) (ونحوها) وهو تحريف. والصواب ما أثبته كما في باقي النسخ. (٢) جزء من قوله تعالى: {إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ} آية (٢٣) سورة يوسف - ١٢. (٣) جزء من قوله تعالى: {قَالَ يَابُشْرَى هَذَا غُلَامٌ} آية (١٩) سورة يوسف - ١٢. (٤) في الأصل (الرواية) وهو تحريف والصواب ما أثبته كما في باقي النسخ. (٥) مسطورة: مكتوبة.