(٢) البيت للأفوه الأودي في ديوانه، وفي الطرائف الأدبية للراحكوتي، والحماسة البصرية. والأفوه: لقب، واسمه صلاءة بن عمرو بن مالك بن عوف بن الحارث بن عوف بن منبّه بن أود بن الصعب بن سعد العشيرة، وكان يقال لأبيه عمرو بن مالك فارس الشوهاء. [الأغاني ١٢/ ١٦٩]. (٣) هذه الجملة حديث نبوي رواه الطبراني في الأوسط والخطيب عن أبي هريرة ورويناه مسلسلا بالأشراف عن شيخنا أبي المحاسن القاوقجي، ولا أذكر له رواية بزيادة ولا الظن كاليقين ورواه أحمد والحاكم والطبراني في الأوسط بسند صحيح عن ابن عباس بزيادة «إن الله تعالى أخبر موسى بما صنع قومه في العجل فلم يلق الألواح فلما عاين ما صنعوا ألقى الألواح فانكسرت». (رشيد).