(٢) عَيَّ بالأمر وعِييَ كرضي، واستعيا وتعيا لم يهتد لوجه مراده، أو عجز عنه ولم يطلق إحكامه (القاموس المحيط ٣/ ٣٦٣). (٣) سند الحديث في سنن أبي داود (حدثنا موسى بن عبد الرحمن الأنطاكي، حدثنا محمد بن سلمه، عن الزبير بن خريق، عن عطاء، عن جابر. وانظر هذا الحديث في أبي داود ١/ ٢٣٩ - ٢٤٠، ابن ماجة ١/ ١٨٩ بإسناد منقطع ومختصر. البيهقي ١/ ٢٢٧ - ٢٢٨، شرح السنة ١/ ١٢٠، الدارقطني ١/ ١٩٠ وقال لم يروه عن عطاء عن جابر غير الزبير بن خريق وليس بالقوي، وذكر ابن حجر أن ابن السكن قد صححه (تلخيص الحبير مع فتح العزيز وكلاهما مع المجموع ٢/ ٢٨٦). وقال البيهقي لا يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الباب شيء وأصح ما روى فيه حديث عطاء بن أبي رباح وليس بالقوي ١/ ٢٢٨. إرواء الغليل ١/ ١٤٢ وقال بأنه ضعيف وأن ابن السكن صححه تساهلا منه. وقال ابن حجر في تقريب التهذيب إن الزبير بن خريق لين الحديث ١/ ٢٥٨.