(٢) ديوانه ٣، وسيبويه ١/ ٤٩، والمقتضب ٤/ ٩٢، وابن يعيش ٧/ ٩١، ٩٣، والمغني ٤٦٣، ٦٩٥، وشرح الكافية ٤/ ١٩٣، والخزانة ٩/ ٢٢٤، واللسان (سبأ) والسبيئة: الخمر. وبيت رأس: موضع بالشام. وخبر (كأن) في البيت الذي بعده، وهو قوله: على أنيابها أو طعمُ غَضٍّ من التفاح هَصَّره اجتناءُ (٣) إصلاح المنطق ٤١، والخصائص ٣/ ٤٠، وشرح الرضي على الكافية ٤/ ٢٥٧، والخزانة ٩/ ٤٣١، واللسان (حسن) والأصمعيات ٥٦. يريد أنه يقهر الناس فلا يمنعونه ما يريد منهم، وهو لعزته يمنع ما يريدونه منه. وقد استحسن الشاعر هذا الخلق، وجعله أدباً حسنا. وقال قوم: إنه ينكر على نفسه هذا العمل لأن العرب لا تفتخر بمثل هذا الخلق.