وضلع الخلف: الضلع المؤخرة التى يمور طرفها ويستدق.
قال أبو زيد: والقصريان للاثنين.
وقال أبو حاتم: قال أبو الدقيش: قصرى قبال, أصغر الأفاعى.
- والقصوى: تأنيث الأقصى. قال الأخطل:
لولا تناولكم إياى ما علقت ... كفى بأرجائها القصوى ولا قدمى
- والقعدى: التى هي أقعد نسبا.
- والكبرى: خلاف الصغرى.
- والكذبى: التكذيب. قال ابن الأعرابى: يقال لا كذب لك ولا كذبى لك ولا مكذبة لك, ولا كذبان لك ولا تكذيب لك.
- والكوسى على مثال فعلى - مثل حبلى - يراد بها الكنسة, *** قال أبو زيد, وأنشد لرجل من بكر بن وائل يكنى أبا هنيدة:
تسائلنى هنيدة عن أبيها ... وما أدرى وما عبدت تميم
غداة عهدتهن مسوماتٍ ... لهن بكل رابية نحيم
فما أدرى أجبنا كان دهرى ... أم الكوسى إذا عد الحزيم
الكوسى: أراد بها الكيسة, والحزيم من الحزم والعقل والرأى.
- والجلى: الأمر العظيم. قال طرفة:
وإن أدع فى الجلى أكن من حماتها ... وإن يأتك الأعداء بالجهد أجهد
-