للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٤٦٨- "١٠٥" قوله تعالى: {الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ} ١٩٤.

٤٦٨- ما جاء عن قتادة في تفسير الآية.

٤٦٩- تفسير ابن ظفر للمراد بالحرمات قصاص.

٤٧٠- ما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم في أنه كان لا يغزو في الشهر الحرام إلا أن يغزى.

٤٧١- "١٠٦" قوله تعالى: {فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ} ١٩٤.

٤٧١- ما أمر الله عز وجل به المسلمين حين كان المشركون يشتمونهم ويؤذونهم.

٤٧١- ترجيح مجاهد أن هذه الآية هي في القتال.

٤٧١- "١٠٧" قوله تعالى: {وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ} ١٩٥.

٤٧١- ما جاء عن الشعبي في أنها نزلت في الأنصار حين أمسكوا عن النفقة في سبيل الله.

٤٧٢- توضيح أبي أيوب للمسلمين المقصود بهذه الآية، وأنهم كانوا يألونها على غير معناها.

٤٧٣- سبب إمساك النصارى عن الإنفاق في سبيل الله، والمقصود بالتهلكة في هذه الآية.

٤٧٧- ما جاء عن سماك وغيره في أن عدم استغفار المذنب هو الوقوع في التهلكة.

٤٧٨- اليأس من مغفرة الله هو التهلكة.

<<  <  ج: ص:  >  >>