للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٤٧٩- إصلاح الأموال وترك الجهاد هو الوقوع في التهلكة.

٤٨١- حمل الرجل في المعركة على عشرة آلاف لا يكون إلقاء لنفسه في التهلكة.

٤٨٢- الخروج إلى المعركة بغير قوة ولا نفقه وقوع في التهلكة.

٤٨٣- ما جاء عن مجاهد في قوله: لا يمنعكم النفقة في حق خوف العلية.

٤٨٣- اتقاء النار -وهي التهلكة- ولو بشق تمرة.

٤٨٣- الإنفاق من الحرام هلاك لصاحبه.

٤٨٣- ترجيح الطبري في أن هذه الآية عامة في جميع ما ذكر فيها.

٤٨٤- ما جاء في إنزال عمرو بن العاص هذه الآية على من حمل على العدد الكثير من العدو

٤٨٤- الشروط التي أجاز بها الجمهور للمسلم أن يحمل بنفسه على العدد الكثير من العدو.

٤٨٥- "١٠٨" قوله تعالى: {وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ} ١٩٦.

٤٨٥- نزول هذه الآية بعد سؤال أحد الصحابة الرسول صلى الله علية وسلم عن كيفية العمرة.

٤٨٦-ت ما نقله المحقق عن ابن كثير استغرابه من الحديث وذكره رواية الصحيحين، وليس فيها الغسل والاستنشاق.

٤٨٧- ما نقله القرطبي عن مقاتل أن إتمام العمرة يكون بعدم استحلال ما لا ينبغي لهم.

٤٨٨- "١٠٩" قوله تعالى: {فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ بِهِ أَذىً مِنْ رَأْسِهِ} ١٩٦.

٤٨٨- نزول هذه الآية خصوصا في كعب بن عجرة عندما عجز عن الفداء بشاة فأنزل الله التخيير في هذه الآية.

<<  <  ج: ص:  >  >>