للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٤٩٠- تنبيه المحقق إلى أن الرواية التي ساقها الحافظ ونسبها إلى مسلم لا توجد في صحيحه!

٤٩١- تعقب الحافظ لما قاله ابن عبد البر في أن هذه السنة لم تأت إلا من رواية كعب بن عجرة، ثم ساق الحافظ أسماء الصحابة الذين رووا تلك السنة.

٤٩٤- "١١٠" قوله تعالى: {فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ} ١٩٦.

٤٩٤- ما جاء عن المشركين أنهم كانوا يعتبرون العمرة في أشهر الحج من أفجر الفجور ويجعلون المحرم صفرا، فأنزل الله هذه الآية.

٤٩٥- "١١١" قوله تعالى: {وَلا جِدَالَ فِي الْحَجِّ} ١٩٧.

٤٩٥- ما رجحه الحافظ في المقصود بالجدال في هذه الآية، وما نقله في ذلك عن الجمهور.

٤٩٦- "١١٢" قوله تعالى": {وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى} ١٩٧.

٤٩٦- ما جاء عن ابن عباس أن أهل مكة كانوا يحجون ولا يتزودون، ويقولون: نحن المتوكلون فإذا قدموا مكة سألوا الناس فأنزل الله عليهم هذه الآية.

٤٩٨- ما أخرجه الطبري عن ابن عباس أنهم كانوا إذا أحرموا ومعهم أزودة رموا بها واستأنفوا زادا آخر فأنزل الله تعالى: {وَتَزَوَّدُوا} ، وتصحيح الحافظ لهذه الآية.

٤٩٩- قوله تعالى: {فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى} ١٩٧.

٤٩٩- ما جاء عن ابن ظفر في اعتبار قول العلماء أن {وَتَزَوَّدُوا} التقوى واعتباره شاذا وترجيحه أنه التزود بالمطعومات وهو المشهور من قول المفسرين.

٤٩٩- "١١٤" قوله تعالى: {لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلًا مِنْ رَبِّكُمْ} ١٩٨.

<<  <  ج: ص:  >  >>